الاثنين، 30 يونيو 2014

8. لا ثقه في الرجال:

جابريلا لديها طفل عمره 4 سنوات وكانت حامل في الشهر الرابع من زوج اخر و هو جوزيه و الذي كان يفضل الاشاره اليه كحبيبها. فهم معا منذ سنتين.

 شعرت بارتياب (صراع) من علاقاتها مع الرجال. كان جوزيه داعما لها و راغبا في ان يكون والد طفلها. وكان ابا لطفل اخرعمره 9 سنوات من ام اخري و لكنها لم تكن تعيش معه.

احست جابريلا بكثير من الغضب تجاه الرجال فقد كان والدها منعزل و لا تستطيع الاتصال به ونادرا ما جاملها ( شجعها). ولذلك فاحست بشوق لعطف الرجال ولكن ايضا برفض لاي اشاره ابتعاد.

جوزيه كان معها ولكنه كان مترددا في ان يكون ملتزما التزاما كاملا معها و يتزوجها فاحست بالكثير من الغضب تجاهه بسبب ذلك وهذا ما ولد فجوه بينهما. ولكنها ايضا كانت خائفه من ان يتركها.

علي اي حال فلقد قوت نفسها وفعلت ما كان مالوف بالنسبه لها و حسبت انها يجب عليها ان تكون قويه وتعتمد علي نفسها.

و المشكله كانت انها عندما فعلت هذا ابعدت نفسها اكثر عن الدعم و الطيبه التي هي في شوق اليهم.

و لذلك فقد دعوتها الي ان تحضر هذا الي الوقت الحاضر معي ,ففي النهايه انا رجل . 

دعوتها ان تقول لي لماذا لم تكن تثق في الرجال. و بعد ذللك ان تقول لي هذا مباشره " ان لا اثق في انك سوف تكون حنون, انا لا اثق في انك هنا لمجرد مصلحتك الشصخيه فقط" الخ

كانت متردده في ان تقول لي هذه الاشياء مباشره ولكني شجعتها بقولي اني اشعر بالثبات و واثق في نفسي واستطيع تحمل ما ستقول.

ففعلتها. ثم سالتها عما تشعر قالت انها تشعر بانها مخدره قليلا ولذلك فطلبت منها ان تتنفس وان تنفتح لمشاعرها. فتواصلت مع غضبها ثم طلبت منها ان تقول لي مره اخري ولكن بغضب هذه المره.

ففعلت ذلك , ثم انفجرت في البكاء فحقيقه انني استمعت اليها بدون ان انسحب او ارد و لكني ظللت ثابتا اثرت فيها تاثيرا عميقا. ثم قلت لها انني احسست بوجوب اعتنائي بها في   هذا الوقت .فبدأت في الانتحاب لانها كانت معتاده جدا علي ابعاد الرجال عنها بغضبها لدرجه انها عندما اكتشفت ان هناك رجل ما زال هنا معها بعد سماع كل هذا الكلام كان تجربه جديده عليها.

وعندما هدأت قالت ان هذه كانت تجربه قويه وانها سوف تحتفظ بها لمعرفتها انه من الممكن ان تكون غاضبه و ان تكون حاجتها مسموعه وفي نفس الوقت تحصل علي حنان عظيم لم تحصل عليه منذ طفولتها.

لم تكن هذه تجربه علاجيه في جميع الاوقات بالضروره ولكنها كانت تجربه جديده عميقه وكان شيا تستطيع دمجه وجعله جزء جديد منها كمعرفه وقوه وثقه لكي لا تشعر كما كانت تشعر غالبا بان عليها ان تحمل اعباء العالم.

بالطبع  هذا زود من قدرتها علي ان تكون ضعيفه مما جعل من الممكن ان تخلق علاقه متوازنه ايجابيه. لذلك سيكون من الممكن ان تحصل علي نتيجه مختلفه عما تعودت عليه.

تضمنت نظريه الجشطالت الاهتمام لسياق خبرتها ومن ثم خلق تجربه تسمح لها بتجربه جديده في العلاقه . استخدمت نفسي لكي استطيع الرد عليها مباشره مما حقق اتصال بيني وبينها 

بالتركيز علي العلاقه العلاقيه وضعت الاساس لتغيير علاقاتها لبقيه حياتها


 

الجمعة، 27 يونيو 2014

7. المعطاءه والكأس الرخامي:


شانج شنج كانت في عقدها الخامس. كانت شخصيه طيبه جدا ففي الحقيقه كانت تهتم كثيرا لكل من حولها. ولكنها اباحت انها لم تكن سعيده في زواجها فلم تشعر بالاكتفاء و كانت وحيده.

اكتشفت انه بالرغم من ان لديها اصدقاء و الكثير من التواصل الاجتماعي وكانت محترمه جدا في مجتمعها. كانت لا تزال تشعر بالحزن و الوحده.

انتقلت الي وضع الحديث المباشر معها. فقلت لها" اشهر بالراحه في وجودك ولدي شعور بانك متسامحه جدا و انه هناك الكثير من المجال لاكون علي طبيعتي معك وانت سوف تتقبليني كما انا " فوافقت علي كلامي فقد كانت هكذا مع الناس

فاخبرتها كم استمتعت بهذا الاحساس بالامان المطلق فامأت برأسها قائله ان هذا مهم بالنسبه لها: فاخبرتها انني استطيع تخيل امكانيه استغلال هذا الشعور لكي أتمنها علي اسراري او في الاعتماد عليها او في التسليم لدفئها.

كان من الصعب قليلا ان ابقي في السلطه او الاحترافيه او اعطائها ما تريد كمعالج نفسي لاني احسست بازدياد حاجتي الي عطفها .

اومأت برأسها ,استطاعت ان تدرك كل ذلك بالرغم من انه نادرا ما كان يوضع في حديث مباشر.

لاحظت ايضا اني شعرت بالانزعاج من شي ما ولكن كان من الصعب تحديده. لقد ارادت ان تعطي فقط و كان لديها الكثير لاعطاءه ولكن هل كانت فعلا تستطيع ان تاخذ؟ هل تستطيع ان تتلقي شيئا مني؟

دمعت عيناها وقالت انه لشئ صعب.

احسست ايضا بتاثير هذه اللحظه وبقينا في هذا التواصل الحسي لبعض الوقت في صمت.

و لكنها لم تستطع ان تاخد اي شئ مني فكانت تقريبا مجبره علي العطاء و هذا لم يكن متوازنا.

و لذلك استخدمت نظريه جشطالت. وجدت بعض الكؤوس الرخاميه الجميله في الغرفه و و حملتهم في  يدي وقلت انا سوف اعطيكي كل كأس رخامي علي حديز و اريدك حقا ان تاخذيهم مني كما لو كنتي تتلقين هديه.

وافقت و فعلنا ذلك. و قمت بذلك ببطء شديد مع النظر اليها للتاكد انها فعلا تأخذهم مني. كانت ترتعش. و ظهر ضعفها , بكت بينما اخذت كل كأس رخامي.

قالت انها اول مره وانها فعلا لا تتذكر كم من الوقت مضي علي اخذها شئ من شخص اخر. فكانت دائما المعطاءه وهكذا حصل علي التقدير. ولكنه كان في النهايه بلا هدف لان العطاء لم يكم من الاتجاهين , و نتيجه لذلك مالت العلاقات للخمول . ومن هنا بدأت وحدتها بالرغم من انها محترمه جدا و لديها اصدقاء كثيرون.

استخدمت هنا خبرتي في الحوار. بدلا من الحديث عن بقيه حياتها جلبنا التجربه الي الحاضر وكانت التجربه بيننا. و كانت تجربتها الجديده ممكنه لاني كنت استثمر نفس الجهد الذي تستثمره هي تماما. فجلبت الادراك الي التعامل في العلاقه والذي كان عاده تلقائيا وبدون اي وعي.

باستخدام خبرتي ( بدلا من اصداري الاحكام) استطاعت ان تتقبل التجربه و ان تنفتح لشئ مختلف.

الجمعة، 20 يونيو 2014

6. الانضباط و الحريه :

كان عمر تريفور 33 عاما. كبر في الهند مع امه, لم يكن والده متواجدا علي الاطلاق. ارسل الي مدرسه بديله حيث كان للتلاميذ الحريه الكثيره و لكن ليس الكثير من التوجيه.

اتي الي استراليا في باديه عقده الثاني و احتفل كثيرا وعمل اكثر.

في نشأته , كانت امه تعمل كثيرا و بالكاد رأها بالرغم من انهم كانوا يعيشون في نفس المنزل.

اتت الي استراليا منذ 5 اعوام واشترت المنزل الذي يعيش فيه الان فهي تعوضه عن الوقت الضائع فهم يقضون مع بعضهم البعض الان وقت اطول مما قضوه في اي مرحله من مراحل نشأته.

كان تريفور ذكي , وسيم و واثق بنفسه ولكنه لم يستطيع الحصول علي فتاه او علي الاقل الحفاظ علي علاقه طويله المدي.

فكانت هناك العديد من المشاكل والتي كانت يجب معالجتها. والمشكله الرئيسيه كانت المسانده ضد الحريه.

فلقد تربي تريفور علي الكثير من الحريه ولكن ليس الكثير من الهيكله اوالدعم.

و لذلك فقد ذكرت ذلك في جلستي معه نفسها. فاقترحت ان العب دور احدي معلميه في المدرسه. في البدايه لعبت دور معلم اعطاه الكثير من الحريه و تحققت من شعوره حيال ذلك. فاحساسه بالذه الحريه و في نفس النفس احساسه الضياع كان تجربه مالوفه بالنسبه له.

وبعد ذلك لعبت دور المعلم اللذي لم يحصل عليه فاعطيته توجيهات محدده و لكن مع التشجيع ايضا.

مما جعله عيناه تدمعان , وانخفض القلق الكامن فيه ولكن في نفس الوقت كان هذا غير مالوف بالنسبه له فشعر بنوع من التمرد.

و بعدها تبادلنا الادوار انا لعبت دوره وهوا لعب دور المعلم الذي يعطي التوجهات و الدعم. فاحس بالسعاده لاحساسه بالمزيد من القوه.

مما دعا الي عدد من المواضيع التي تغلغلنا اكثر فيها مثل : التوجيهات , الدعم , التشجيع , القلق و التمرد. فطلبت منه ان يحدد اين احس بكلا من الخبرات السابقه في مواضع جسده. وبعد ذلك طلبت منه رسم صوره تحتوي علي كل العوامل.

و طلبت من ان يرسم مجموعه من الصور كواجب منزلي.

جاء الاسبوع التالي بادراك عظيم فلم يستطع ان يصل هذه المواضيع المتفرقه ببعضها ابدا فبالنسبه له كانت التوجيهات منحصره بعمله والحريه للاحتفال و رغبته في التقدير ادت الي نوع من التلاعب في التصرفات  في علاقاته.

وبازدياد وعيه في كل المجالات استطاع ان يدمج هذه الجوانب المتفرقه في ذاته.

في هذه العمليه استخدمنا نظريه الجشطالت لكي نجسد و نتلاعب بالحقائق الذاتيه المختلفه. فاستحضرنا التجربه السابقه الي الحاضر. و ابتدعنا تجارب جديده لزياده الوعي و استكشفنا هذه التجارب في حدود الاحساس الجسدي.

و استخدمنا العميله الفنيه المبدعه لكي نعمق احساس اكثر بالوعي والعلاقه العلاجيه لتوفير مساحه امنه لاحضار كل ذلك في محادثه.


الثلاثاء، 17 يونيو 2014

5.الطفح الجلدي الغاضب:

اتت ليان الي لان لديها طفح جلدي علي وجهها ولم تستطع التحلص منه.

سالت بعض المعلومات السياقيه كحياتها , مستويات توترها , صحتها , حميتها الغذائيه , تمارينها الرياضيه ,عائلتها.

كانت شابه في بدايه العشرينات و تم علاجها سابقا. فلقد جربت العديد من العلاجات الصحيه ولكن لا شئ استطاع التخلص منه.

كانت شخصيه هادئه و قالت ان غالبا لا يلاحظها الناس الا بطفحها الجلدي.

و لذلك طلبت منها ان تتخيل انها الطفح الجلدي و تصف نفسها. فقالت اشياء مثل:

انا احمراللون.

انا لا استطيع الاختباء.

انا حساس.

انا لن ابتعد.

انا ابعد الناس .

انا قبيح.

انا مشتعل.

سالتها عن ما احسسته في جسدها عندما قالت هذا الكلام. فقالت انها شعرت الحساسيه , الحر و الانزعاج.

بعد ذلك استكشفت معها كل هذه العبارات. فقلت "اخبريني عن اللون الاحمر" و ساعدتها في اكتشاف معني اللون الاحمر في حياتها. فاخبرتني عن ذكري حزينه.في السنه الجديديه الصينيه. مع وجود الكثير من اللون الاحمر في الجوار, ولكن لم يرجع والدها الي المنزل.

اسفرت عباره اخري عن قصص فعندما تحدثت عن الاختباء فاعربت عن انها كانت تريد الاختباء من والدتها التي ابرحتها ضربا.

فسالتها عن "بعد الناس عنها" في البدايه لم تستطع ان تفسر لي ذلك , فكانت شخص طيب جدا و دائما تريد مساعده الاخرين.ولكن عندما تغلغلنا اكثر اصبح من الواضح انها تعودت علي ان تكون المعطاءه في العلاقه لكي لا تسمح للناس بالاقتراب منها. و تستعرض اسباب الاخرين لكي تسمح لهم بالاقتراب منها.

و التي اسفرت عن الكثير من الطاقه كان ابعاد الناس. ف طلبت منها ان تقول لي مباشره " انا اريد ان ابعدك عني"  اسفر هذا عن الكثير من الطاقه فما ان تغلبت علي خجلها دعوتها لتدفع يدي لتستطيع تجسيد الابعاد.في البدايه قامت بذلك و هي متردده ثم بعد ذلك بقوه اكثر واكثر. كل طاقتها ظهرت من خلال يديها.

فسالتها عما شعرت : فقالت الغضب : و لذلك عملنا معها علي امتصاص غضبها.

رايتها مرتين فقط ولكنها اخبرتني في وقت لاحق ان معظم الطفح الجلدي اختفي و انها اصبحت قادره علي ان تكون اكتر جزما في حياتها و علاقاتها.

الخميس، 5 يونيو 2014

4 . مثيرة و عزباء




تريسى متزوجة من 12 سنة، ولديها طفلا. الا انها لم تكن سعيدة في زواجها. كانت تقول انها تتواصل بشكلجيد جدا مع شريكها. لكنهم نادرا ما كانوا يمارسون الجنس.


في بداية علاقتهما ، كانت  قد سافرت للخارج لمدة عام. وخلال ذلك الوقت كان لديها علاقة جنسية قوية. الا انهاهربت منها، وعادت الى بلدها، و تزوجت . وقد استغرقت وقتا طويلا لتتخطى تلك التجربة ، وان لم يكن ذلك بشكل كامل
.


يعد هذا مثل كلاسيكى للمهام الغير مكتملة ، والتناقضية في الغشطالت .


بينما كانت تتحدث عن هذه المسألة، سألتها ، ما هو شعورك الآن . هذا سؤال جشطالتى كلاسيكي.


كان لديهامشاعر كثيرة ومعقدة
. بدأنا  بالجسدي منها، مع اعطاء الوقت  للخوض فى الحزن ، والثقل ، وانعدام الاساس فى طبيعة هذة  التجربة. وليس من الضروري أن تذهب إلى " الماضي " ، لأن الماضي هو الحاضر، وعلى كل فان كل ما نحن بحاجة للتعامل معه من امور غير مكتملة فى الماضى متاح لنا ان نتعامل معه الآن .


كما قمنا ببعض الاعمال التناقضية
. نفسها الجامحة جنسيا ، و ونفسها السعيدة بالزواج. نفسها المتخطية للحدود ، ونفسها المحافظةالتى لا تقدم على المخاطرة.
في هذه المحادثة ، جعلتها 
تتبادل الأماكن بلعب الدورين لكلا الجانبين من شخصيتها.


كما فحصت أيضا للمشاعر التى تنتابها على كل جانب. دعوت كل جانب لينتقد الجانب الآخر : ' انت شديدة الجموح '، ' أنت مملة جدا' .
بعد عدة احاديث ، تقارب الجانبان، و توافقا على حلول وسط . هذا الامر يحدث بشكل طبيعي ، عند تلقى النوع الصحيح من الدعم، ويؤدي إلى التكامل بين
الانشقاقات الداخلية لدينا، كما اسماها فريتز بيرلز .

الثلاثاء، 3 يونيو 2014

3. جوان العميلة المستاءة



جوان عميلة في منتصف الخمسينات من عمرها. ميسورة ماديا ولديها ابنتان بالغتان، من زوجين مختلفين. طلقت ، وسافرت كثيرا.

جوان لم تكن سعيدة . كانت تشعر بإنعدام الثقة مهنيا، وان تضع السنوات العديدة التى أمضتها فى الدراسة موضع التنفيذ . كانت تشعر بانه دائما يساء فهمها من قبل الناس، وانها غير مدعومة من اصدقائها
. كانت تشعر انها دائمة العطاء للآخرين ، ولكن الناس لم يكونوا يهتموا حقا لامرها. كانت مستاءة و عالقة.

العلاج معها لم يكن بالأمر السهل. كانت تريد حلولا، ولكن بعد ذلك رفضت أي قتراح من اى نوع
. كانت تحتاج تعاطف و تفاهم بشكل اساسى. في اغلب الاحيان، لم تكن تريد سوى التعاطف.

بعد مرور بعض الوقت ، بدات اشعربعدم ارتياح مع استمرارى فى التاكيد على كيف كانت الأمور سيئة بالنسبة لها طوال وقت. وكانت ممانعة فى الاعترافبان لها دور، و كلما أشرت إلى أن لديها ما تفعله حيال ذلك ، كانت تميل لتصبح دفاعية، و تغضب منى لكونى غير داعما لها.

كانت تستخدم معظم الجلسات لتروى كيف كانت الامور سيئة بالنسبة لها ، وكيف كان يساء معاملتها. مجددا، شعرت بعدم الارتياح لجلوسى هناك لمجرد الاستماع الى هذا ، بعبارة ابسط  ان ادعمها فى بقائها عالقة فى تلك النظرة المؤلمة والغير مثمرة لحياتها.
مع ذلك فعندما كنت قاطعتها ، فقد كانت تنزعج و تنتقدني.
علاجا ليس سهلا!

قادنى هذا الى  فكرة أن ما كان يحدث هناك في عالمها الخارج كان ايضا  منعكسا في علاقتنا. فاللحظات التى كانت تشعر فيها انها لا يستمع لها وانها لا تحظى بالدعم كانت تشعر بها معى فى بعض الاحيان. و أن بعض ردود افعالى تجاهها كانت مشابهه لردود افعال الاخرين تجاهها
.
تارة تكون مهتمة و منفتحة لهذا ، وتارة أخرى كانت تريد فقط العودة الى قصصها المألوفة.

ذات مرة أدخلت بعض الأشياء التي كنت اريد العمل بها معها، بدلا من قضاء الكثير من الوقت في الاستماع إلى قصصها . شعرت بالاساءة البالغة، و غضبت جدا بعد ذلك. أرادت إنهاء العلاج .

لذا فمن الناحية  العلائقية ، فان هذا مثال على ما نسميه " التمزق" في نسيج العلاقة. وانها مسؤلية المعالج ان ' يصلح' هذا ، عن طريق  الإقرار و إعادة الاتصال .

 وكان هذا ما فعلته - الاقرار بما شعرت به من مقاطعتى لها، وكم اغضبها ذلك و أثار مشاعر الغضب لديها. اعترفت كم  كنت غير صبور لتحريك العلاج إلى الأمام، و كيف شعرت اننى عالقا لمجرد الاستماع إلى قصصها . واقررت  بأن الطريقة حاولت بها جلب المزيد من التواجد ووالحيوية في العلاج لم تكن صالحة لها.

شعرت هى بالارتياح لهذا، وربما هذه هى المرة الاولى في حياتها التى يعترف لها فيها شخص ما بدوره في عدم الالتحام في العلاقة. في هذا الاطار، جاء الشفاء من التجربة، و كانت النتيجة أن جزءا منها تم تعزيزه
.

الا انه لايزال هناك الكثير من العمل لنقوم به ...

---

© Lifeworks 2012

Contact: admin@learngestalt.com

Who is this blog for?

These case examples are for therapists, students and those working in the helping professions. The purpose is to show how the Gestalt approach works in practice, linking theory with clinical challenges.

Because this is aimed at a professional audience, the blog is available by subscription. Please enter your email address to receive free blog updates every time a new entry is added.

Gestalt therapy sessions

For personal therapy with me: www.qualityonlinetherapy.com

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner

© Lifeworks 2012

Contact: admin@learngestalt.com

لغة

HOME

Informed Consent & Rates

PROFESSIONAL TRAINING

Gestalt Therapy Defined

PROFESSIONAL SERVICES

PAYMENTS

OTHER STUFF

Links

Book:Advice for Men about Women

BLOGS

• English

Bahasa

Čeština

Deutsch

Español

Français

Greek ελληνικά

Hindi हिंदी

Magyar

Melayu

Italiano

Korean한국의

Polski

Português

Română

Russian Русский

Serbian српски

Chinese 中文

Japanese 日本語

Arabic العربية

English Bahasa Čeština Deutsch Español Filipino Français ελληνικά हिंदी Magyar Melayu Italiano 한국의 Polski Português Română Русский српски 中文 日本語 العربية

vinaysmile

I publish this blog twice a week. It is translated into multiple languages. You are welcome to subscribe

logosm1

We help people live more authentically

Want more? See the Archives column here

ستيف فيناي غَنْثَرْ: المدير

دراستي و شغفي العلاج النفسي يمتد لـ40 عاماً. قضيت 28 عاما في التدريب الشخصي و كنت أعمل مع الأفراد و المتزوجون والعائلات.

خبرات أخرى

تتضمن خبراتي السابقة العمل بالمسرح، مسرح الشارع، أنشطة اجتماعية، فلسفة التأمل. كما قمت بالعديد من المشروعات التي تتضمن مقى للنباتيين، مشروع كتابة لافتات، متجر للأطعمة.

معهد "نورث ريفرز" للعلاج بالجالشاطات NRGI

لقد قمت بتأسيس معهد "نورثيرن ريفرز" للعلاج بالجالشطات – و مدة برنامج الدراسات العليا هي 4 سنوات و هي مسجلة لدى وزارة التعليم العالي. عملت كمديرا للبرنامج لمدة 17 عاما، و كنت مسئولا عن كل ما يتعلق بالمعهد متضمناً تطوير المناهج، الإشراف و التدريب و التقييم.

التطوير الوظيفي

قمت بتطوير طريقة فريدة تدعى "التأهيل لإتخاذ قرار الوظيفة"، و التي يتم اتباع عدة أساليب في جلسة واحدة مركزة، و تساعد الناس على ايجاد الدرب الوظيفة المثلى لهم.

برنامج "لايف ووركس" أو "ثمار الحياة" الدولي

عادة أعطي دروس في الولايات المتحدة و المكسيك و الصين و اليابان. أحد تخصصاتي في مجال العلاج النفسي و العلوم الروحية.

أعمل مدير للعلاج النفسي الروحي في جامعة "ريوكان".

"لايف ووركس" تملكها و تديرا مؤسسة "تييرّا.

عن المؤلف

أنا مؤلف كتاب للرجال اسمه: "Understanding The Woman In Your Life – A Man's Guide to "a Happy Relationship. تفهم الرجل للمرأة في حياته"-دليل الرجل لعلاقة سعيدة.

المكافآت

أستمتع بعملي و أشعر بقدر كبير من الرضا عندما أساعد الناس في التغلب على التي يواجهونها و اكتشاف الذات و تمكين النفس. أجد التدريس و التدريب مكافئاً لي.كما أقوم بالدمج بين النظرية و النهج التجريبية في مناهجي الدراسية.

الشخصية

لقد قمت بتربية 5 أطفال و أربعة أحفاد. و أنا مبهور بنظرية الأنظمة و الآليات الذكية، و أنا حاليا طالب دكتوراه، و أعمل على أطروحة حول الأبعاد الشخصوية للقوة.

المؤهلات

ماجستير في الصحة النفسية، دبلومة في العلاج بالجالشطات، دبولومة في الايكولوجيا أو البيئة الاجتماعية، مدرب CAT IV. حاصل على عضوية الجمعية الأوروبية للعلاج بالجالشطات و عضوية الجمعية الاسترالية لمستشارين المهن.

Gestalt therapy sessions

For personal therapy with me go to: www.onlinetherapy.zone

Links

Career Decision Coaching

Here

and here

Lifeworks

Gestalt training and much more

http://www.depth.net.au

For Men

Here is a dedicated site for my book Understanding the Woman in Your Life

http://www.manlovesawoman.com

The Unvirtues

A site dedicated to this novel approach to the dynamics of self interest in relationship

http://www.unvirtues.com

Learn Gestalt

A site with Gestalt training professional development videos, available for CE points

http://www.learngestalt.com

Gestalt therapy demonstration sessions

Touching pain and anger: https://youtu.be/3r-lsBhfzqY (40m)

Permission to feel: https://youtu.be/2rSNpLBAqj0 (54m)

Marriage after 50: https://youtu.be/JRb1mhmtIVQ (1h 17m)

Serafina - Angel wings: https://youtu.be/iY_FeviFRGQ (45m)

Barb Wire Tattoo: https://youtu.be/WlA9Xfgv6NM (37m)

A natural empath; vibrating with joy: https://youtu.be/tZCHRUrjJ7Y (39m)

Dealing with a metal spider: https://youtu.be/3Z9905IhYBA (51m)

Interactive group: https://youtu.be/G0DVb81X2tY (1h 57m)